شاكر القزويني كان توقه للأمة السعيدة الحرة يطرق باب أحلامه ليل نهار، ملحاحا على نفسه قاضّاً سكينتها، وكان ...
شاكر القزويني كان توقه للأمة السعيدة الحرة يطرق باب أحلامه ليل نهار، ملحاحا على نفسه قاضّاً سكينتها، وكان مشهد العذابات الانسانية صورا تترى، تتقلب في الحدث اليومي كمأساة تقرها طبيعة الحياة البائسة، ال ...