العدد 92

من مواضيع العدد 92

زائــــر..

فائق الشمري يخلع نعليه، ويحث خطاه، يصوب نظره شطر وادي الأقداس، مدينة من دخلها كان آمنا.. تطالعه الجدران وتلوح أليه القبة البيضاء، فيخفق حبا قلبه الواله، ويلهج بالولاء لسانه.. اللهم...

من مواضيع العدد

مقالات ذات صله